الرؤية والرساله :
الرؤية : تأصيل المستحداث الهادفة للتحسين المستمر للتعليم لتتحقق الريادة في الميدان التعليمي والتربوي
الرسالة : مساعدة الكوادر التعليمية على ربط العلوم بالقرآن الكريم
الهدف العام :
السعي لبناء مجتمع المعرفة والارتقاء به وفق خطة منظمة ومدروسة دور المعلم فيها الجمع بين نقل المعلومة وإعداد البيئة التربوية لاكساب المتعلم المعرفة والمهارات والقيم والاتجاهات المرتبطة بحياته اليومية المستنبطة من كتاب الله وسنة رسوله
فالتعلم بالاستراتيجيات الربانية تروي كيان الانسان الروحي بالايمانيات وتشبع الشغف الفضول لدية كما تحل المشكلات التي تواجهه في البيئية المحيطة به من ناحية أخرى بطريقة لا تتعارض مع عقيدته كمسلم
الاهداف الخاصة
1-تعزيز ومساندة المعلم المستجد فهو محور العملية التعليمية فهو يتعامل مع المنهج والكتاب المدرسي وطرق التدريس لذلك يحتاج إلى الدعم النفسي والديني
2-تحقيق متعة التدريس للمعلم التقليدي في استخدام الاستراتيجيات التعبدية عبر التأمل في الايات القرآنية والاحاديث النبوية المتنوعة
3-توفر الاستراتيجيات الربانية والنبوية البيئة التفاعلية بدون تأثير على العقيدة الصحيحة
4-تنفيذ أساليب توضيحية بأهداف وجدانية تساعد في بناء شخصية الطالب نفسيا واجتماعيا ودينيا مما ينعكس على سلوكه
5-الارتقاء بالعمليات التعلمية من خلال ربط العلوم بالقرآن الكريم فهو كتاب حياة فيه حلول المشكلات المستقبلية بطريقة تناسب كل المستحداث البيئة فيستخلص الطالب نسيج حلول متكاملة لها صفة القدسية
6-تشجيع المعلمين باستخدام الاستراتيجيات الربانية لتحسين العملية التعليمية فهي منهج حياة المسلمين وقد استنبطت من القرآن الكريم وسنة النبي صلى الله عليه وسلم
7-تنفيذ الاستراتيجيات الربانية للمعلمين التقليدين لأنها تقيس وتقيم وتقوم جوانب نمو المتعلم المختلفة وتقييم أداءه كمعلم وقدرته على إعداد البيئة التعليمية المناسبة للتعلم
8-ثقة المعلم والقائم على العمليات التعليمية أن هذه الطرق تزوده بالقدرة والمهارة على اتخاذ القرارات والممارسات الضرورية لإعداد البيئة التعليمية المناسبة للتعليم الفعال , خاصة أنها الطريقة المُثلى لتنمية الإبداع لدى المتعلم في جميع مواقف التعليم والتعلم.
اهداف الاستراتيجيات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
فعلا تأصيل الاستراتيجيات واعددها والعمل بها على ارض الميدان نقل العمل التعليمي داخل الصف من التقليدي الى الابداعي والتعاوني من قبل المعلم ومشاركة التلميذات فتطور الاداء وبالتالي النتيجة اصبحت مرضية للمعلم والمتعلم على حد سواء
ردحذف